بدايتها الفنية كانت في صغرها في لبنان، واستطاعت أن تميز بشهرتها المحلية، حتى استطاعت لفت انتباه المنتجة السينمائية اللبنانية الأصل آسيا داغر والتي كانت تعمل في القاهرة، فأوعزت إلى وكيلها في لبنان قيصر يونس لعقد اتفاق معها لثلاثة أفلام دفعة واحد، وكان الاتفاق بأن تتقاضى 150 جنيهًا مصريًا عن الفيلم الأول[3] ويرتفع السعر تدريجياً.
ذهبت إلى أسيوط برفقه والدها ووالدتها ونزلوا ضيوفا على آسيا داغر في منزلها بالقاهرة، وكلف الملحن رياض السنباطي بتدريبها فنيًا ووضع الألحان التي ستغنيها في الفيلم، وفي تلك الفترة اختفى اسم «جانيت الشحرورة» وحل مكانه اسم «صباح» في فيلم القلب له واحد عام 1945م، وكان عمرها وقتها حوالي 18 عام. ويقال أن السنباطي لاقى صعوبة كبيرة في تطويع صوتها وتلقينها أصول الغناء لأن صوتها الجبلي كان ما زال معتادًا على الاغاني البلدية المتسمة بالطابع الفولكلوري الخاص بلبنان وسوريا، وهي شقيقة الممثلة لمياء فغالي.
وكان أخر أعمالها هي أغنية «يانا يانا»، والتي سبق لها تقديمها بالسابق، إلا أنها عادت وقدمتها بتوزيع موسيقي جديد وشاركت معها الغناء رولا سعد. توفيت صباح فجر يوم الأربعاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2014 في مقر اقامتها عن عمر يناهز 87 عاماً
ذهبت إلى أسيوط برفقه والدها ووالدتها ونزلوا ضيوفا على آسيا داغر في منزلها بالقاهرة، وكلف الملحن رياض السنباطي بتدريبها فنيًا ووضع الألحان التي ستغنيها في الفيلم، وفي تلك الفترة اختفى اسم «جانيت الشحرورة» وحل مكانه اسم «صباح» في فيلم القلب له واحد عام 1945م، وكان عمرها وقتها حوالي 18 عام. ويقال أن السنباطي لاقى صعوبة كبيرة في تطويع صوتها وتلقينها أصول الغناء لأن صوتها الجبلي كان ما زال معتادًا على الاغاني البلدية المتسمة بالطابع الفولكلوري الخاص بلبنان وسوريا، وهي شقيقة الممثلة لمياء فغالي.
وكان أخر أعمالها هي أغنية «يانا يانا»، والتي سبق لها تقديمها بالسابق، إلا أنها عادت وقدمتها بتوزيع موسيقي جديد وشاركت معها الغناء رولا سعد. توفيت صباح فجر يوم الأربعاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2014 في مقر اقامتها عن عمر يناهز 87 عاماً