وفقاً ما نشرته إمارات اليوم ...
"دبي زمان" هي الخطوة التي وجدت منذ الكشف عنها، احتفاء واهتماماً ملحوظين، سواء من قبل الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو الفنانين الإماراتيين أنفسهم، من دون أن يكون هذا الاحتفاء مقتصراً فقط على من أسهموا بالفعل في إثراء تلك الفترة.
سلطان النيادي
وتوقع النيادي أن تسهم القناة الجديدة في عودة روح الالتفاف الأسري حول المنتج الدرامي، مشيراً إلى أن الكثير من الأعمال الدرامية الخالدة لاتزال محفورة في أذهان جمهورها.
اعتبر الفنان، سعيد سالم، أن قناة «دبي زمان» بمثابة «فرصة للأجيال الجديدة» التي لم تستمتع بنتاج «الزمن الجميل»، فضلاً عن أنها استدعاء رائع لنخبة من أروع ما أنتجت الدراما العربية عموماً، بما فيها الخليجية والمحلية.
سعيد سالم: فرصة «للأجيال الجديدة»
ورأى سالم أن الفائدة المنتظرة من هذه القناة لا تعود فقط على جمهور المشاهدين، بل أيضاً على المنتمين للوسط الفني، مضيفاً: «هذا الاتجاه من العرض الذي يغوص في درر ما مضى، سيحرك مياهاً راكدة، خصوصاً على الصعيد الإبداعي، فهذه الأعمال يبدو أنها أصبحت موجودة في الذاكرة العميقة حتى للكتاب والمخرجين والفنانين، وإعادة بثها، سيعيدها مرة أخرى إلى سطح الذاكرة، لا لمحاكاتها، ولكن ربما لتوظيفها كمحفز ومحرك باتجاه إبداع يوائم العصر، ولكن على السوية الفنية ذاتها».
سالم الذي شارك زملاءه من الفنانين الإماراتيين جانباً من صناعة بعض تلك الأعمال، أشار إلى نيته أن تكون القناة الجديدة ضمن قائمة «المفضلات» على شاشته العائلية، مضيفاً: «قناة ولدت راقية، وتمتلك ضمانة مسبقة بأنها ضد الإسفاف، بشهادة الزمن الجميل».
24 أبريل 2015
"دبي زمان" هي الخطوة التي وجدت منذ الكشف عنها، احتفاء واهتماماً ملحوظين، سواء من قبل الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو الفنانين الإماراتيين أنفسهم، من دون أن يكون هذا الاحتفاء مقتصراً فقط على من أسهموا بالفعل في إثراء تلك الفترة.
سلطان النيادي
وتوقع النيادي أن تسهم القناة الجديدة في عودة روح الالتفاف الأسري حول المنتج الدرامي، مشيراً إلى أن الكثير من الأعمال الدرامية الخالدة لاتزال محفورة في أذهان جمهورها.
اعتبر الفنان، سعيد سالم، أن قناة «دبي زمان» بمثابة «فرصة للأجيال الجديدة» التي لم تستمتع بنتاج «الزمن الجميل»، فضلاً عن أنها استدعاء رائع لنخبة من أروع ما أنتجت الدراما العربية عموماً، بما فيها الخليجية والمحلية.
سعيد سالم: فرصة «للأجيال الجديدة»
ورأى سالم أن الفائدة المنتظرة من هذه القناة لا تعود فقط على جمهور المشاهدين، بل أيضاً على المنتمين للوسط الفني، مضيفاً: «هذا الاتجاه من العرض الذي يغوص في درر ما مضى، سيحرك مياهاً راكدة، خصوصاً على الصعيد الإبداعي، فهذه الأعمال يبدو أنها أصبحت موجودة في الذاكرة العميقة حتى للكتاب والمخرجين والفنانين، وإعادة بثها، سيعيدها مرة أخرى إلى سطح الذاكرة، لا لمحاكاتها، ولكن ربما لتوظيفها كمحفز ومحرك باتجاه إبداع يوائم العصر، ولكن على السوية الفنية ذاتها».
سالم الذي شارك زملاءه من الفنانين الإماراتيين جانباً من صناعة بعض تلك الأعمال، أشار إلى نيته أن تكون القناة الجديدة ضمن قائمة «المفضلات» على شاشته العائلية، مضيفاً: «قناة ولدت راقية، وتمتلك ضمانة مسبقة بأنها ضد الإسفاف، بشهادة الزمن الجميل».
24 أبريل 2015