عندما انطلق كأس دبي العالمي لأول مرة في عام 1996 ارتبط ذلك السباق مع سلسلة سباقات الإمارات ذات الأشواط التسعة والتي فاق بريقها سباقات الكنج جورج وكوين اليزابيث ستيكس، بالإضافة الى أقوى وأشهر السباقات الكلاسيكية في إيرلندا وفرنسا واستراليا وأميركا.
لقد صمم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أغنى سباقات العالم، كأس دبي العالمي على خلفية رؤيته الثاقبة والاستراتيجية نحو جعل دبي قبلة للرياضيين العالميين في العالم بأسره.
تعد دبي ذات موقع استراتيجي في الخليج العربي لجذب الخيول من آسيا والولايات المتحدة واستراليا وأوروبا. كانت رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حول اطلاق كأس دبي العالمي في غاية البساطة، كان يهدف الى هندسة السباق الأغنى على وجه الكرة الأرضية وان يتحول الى تظاهرة سنوية للخيول المهجنة والأصيلة محولا دائرة الضوء نحو مضمار ند الشبا كل ربيع، وان تتجه جميع خطوط الطيران نحو دبي، وبالفعل تحققت احلام فارس العرب وبنجاح مذهل، واتجهت افضل خيول العالم نحو دبي وعلى رأسها الجواد ''سيجار'' افضل خيل على مر العصور في أميركا.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يدرك تماما ان نجاح المشروع في حاجة الى نجم يتفق العالم أجمع على عظمته. وتحقق ذلك باحضار الجواد ''سيجار'' الذي كان يملكه المليادير الشهير آلان بولسون، وبالفعل عندما اتى ''سيجار'' الى أرض مضمار ند الشبا في دبي اتجهت الأعناق نحو دبي وجعلت المغامرة أكثر إثارة وبحسابات دقيقة.
سيجار الفائز الأول عندما تفوق ''سيجار'' على منافسه الأميركي الآخر ''سول أوف ذا ماتر'' تحت اشراف المدرب ريتشارد مانديلا قال مالكه آلان بولسون عن مشاعره بعد فوزه ''سيجار'': ''الفوز بالنسبة لي يعني انني مالك افضل حصان على وجه الكرة الأرضية''. وبالفعل بات مضمار ند الشبا أعظم مضامير العالم بالنسبة لسلالات الخيول المهجنة والأصيلة وتحت كأس دبي العالمي اسمه في سجلات أعظم مضامير الخيول العالمية.
خطوة عملاقة للأرض الجديدة للسباقات
ما حدث اعتبره المراقبون خطوة عملاقة أخرى لتقليل اعتماد الإمارة الشابة على عائدات البترول وتأكيد دورها الريادي كمركز رياضي عالمي بحضور نخبة من ألمع نجوم العالم على شكل مجموعة من الأغنياء والمشاهير من اركان المعمورة حرصوا على الحضور والمشاركة في المونديال الرياضي الكبير.
وخلال شهري يناير وفبراير وحتى شهر مارس تتركز أنظار عالم صناعة الخيل على دبي لمتابعة سباقات، ديزرت كلاسيك للجولف، وسباقات الفورمولا ومهرجان التسوق الذي يتيح لدبي جذب الجماهير المحبة وللتسوق والسياحة ومعهم عشاق سباقات الخيول.
لقد صمم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أغنى سباقات العالم، كأس دبي العالمي على خلفية رؤيته الثاقبة والاستراتيجية نحو جعل دبي قبلة للرياضيين العالميين في العالم بأسره.
تعد دبي ذات موقع استراتيجي في الخليج العربي لجذب الخيول من آسيا والولايات المتحدة واستراليا وأوروبا. كانت رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حول اطلاق كأس دبي العالمي في غاية البساطة، كان يهدف الى هندسة السباق الأغنى على وجه الكرة الأرضية وان يتحول الى تظاهرة سنوية للخيول المهجنة والأصيلة محولا دائرة الضوء نحو مضمار ند الشبا كل ربيع، وان تتجه جميع خطوط الطيران نحو دبي، وبالفعل تحققت احلام فارس العرب وبنجاح مذهل، واتجهت افضل خيول العالم نحو دبي وعلى رأسها الجواد ''سيجار'' افضل خيل على مر العصور في أميركا.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يدرك تماما ان نجاح المشروع في حاجة الى نجم يتفق العالم أجمع على عظمته. وتحقق ذلك باحضار الجواد ''سيجار'' الذي كان يملكه المليادير الشهير آلان بولسون، وبالفعل عندما اتى ''سيجار'' الى أرض مضمار ند الشبا في دبي اتجهت الأعناق نحو دبي وجعلت المغامرة أكثر إثارة وبحسابات دقيقة.
سيجار الفائز الأول عندما تفوق ''سيجار'' على منافسه الأميركي الآخر ''سول أوف ذا ماتر'' تحت اشراف المدرب ريتشارد مانديلا قال مالكه آلان بولسون عن مشاعره بعد فوزه ''سيجار'': ''الفوز بالنسبة لي يعني انني مالك افضل حصان على وجه الكرة الأرضية''. وبالفعل بات مضمار ند الشبا أعظم مضامير العالم بالنسبة لسلالات الخيول المهجنة والأصيلة وتحت كأس دبي العالمي اسمه في سجلات أعظم مضامير الخيول العالمية.
خطوة عملاقة للأرض الجديدة للسباقات
ما حدث اعتبره المراقبون خطوة عملاقة أخرى لتقليل اعتماد الإمارة الشابة على عائدات البترول وتأكيد دورها الريادي كمركز رياضي عالمي بحضور نخبة من ألمع نجوم العالم على شكل مجموعة من الأغنياء والمشاهير من اركان المعمورة حرصوا على الحضور والمشاركة في المونديال الرياضي الكبير.
وخلال شهري يناير وفبراير وحتى شهر مارس تتركز أنظار عالم صناعة الخيل على دبي لمتابعة سباقات، ديزرت كلاسيك للجولف، وسباقات الفورمولا ومهرجان التسوق الذي يتيح لدبي جذب الجماهير المحبة وللتسوق والسياحة ومعهم عشاق سباقات الخيول.