«فن العيالة» هو صوت النصر والبطولات والشجاعة، والحنجرة الشجية التي تذكرنا بأمجاد الماضي المشرف لموروث مادي عريق، يحكي ويمثل في جميع المناسبات الوطنية والاجتماعية التي تقام في الإمارات وخارجها، وبسبب الشهرة الواسعة لهذا الفن الأصيل وأهميته كموروث شعبي يعكس هوية وتراث الوطن، تم تسجيل فن «العيالة» في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لمنظمة اليونيسكو.
يؤدى فن العيالة في جميع الأوقات اليومية، ويعتمد على أربعة مقامات ومسميات مختلفة، وهي؛ مقام «العميري» ويبدأ بعد صلاة العصر، و«البداوي» ويكون أداؤه قبل غروب الشمس، أما «التعوشير» فيمثل خاتمة عرضة الخيالة وينشد قبل أذان المغرب، والمقام الرابع هو «المشي» وينشد في زفة العريس، حيث تصطحب الفرقة العريس باتجاه منزل العروس.
وتُقام عروض العيالة في حفلات الزفاف والمناسبات الوطنيّة والاحتفالات الأخرى. وعادةً ما يبدأ المؤدي لأهزوجة العيالة بالسلام على الجمهور، وبعدها يبدأ بـ«الونه» التي تعتمد على الألحان الغنائية الشجيّة التي تضفي جواً من الشجن والشوق والحنين والهدوء. وأحياناً يقوم فنانان بغناء الونة متبادلين الأبيات الغنائية، وعادةً ما يُدخل مُغنّي «الونّه» أبياتاً من الشعر النبطي الذي يتميّز بلغته العامية. وعادةً ما يتم أداء «الونه» في ختام العرض.
يؤدى فن العيالة في جميع الأوقات اليومية، ويعتمد على أربعة مقامات ومسميات مختلفة، وهي؛ مقام «العميري» ويبدأ بعد صلاة العصر، و«البداوي» ويكون أداؤه قبل غروب الشمس، أما «التعوشير» فيمثل خاتمة عرضة الخيالة وينشد قبل أذان المغرب، والمقام الرابع هو «المشي» وينشد في زفة العريس، حيث تصطحب الفرقة العريس باتجاه منزل العروس.
وتُقام عروض العيالة في حفلات الزفاف والمناسبات الوطنيّة والاحتفالات الأخرى. وعادةً ما يبدأ المؤدي لأهزوجة العيالة بالسلام على الجمهور، وبعدها يبدأ بـ«الونه» التي تعتمد على الألحان الغنائية الشجيّة التي تضفي جواً من الشجن والشوق والحنين والهدوء. وأحياناً يقوم فنانان بغناء الونة متبادلين الأبيات الغنائية، وعادةً ما يُدخل مُغنّي «الونّه» أبياتاً من الشعر النبطي الذي يتميّز بلغته العامية. وعادةً ما يتم أداء «الونه» في ختام العرض.