حبيبى دائماً، فيلم رومانسي مصري بطولة نور الشريف، بوسى، سعيد عبد الغني، سوسن بدر، نعيمة وصفي. إنتاج عام 1981، وإخراج: حسين كمال.
وتدور أحداث الفيلم بأن ترضخ فريدة (بوسي) لضغط والدها وتتزوج من رجل الأعمال الكبير أسامة (سعيد عبد الغني) رغم حبها لطالب بكلية الطب إبراهيم (نور الشريف) ـ وتعيش مع أسامة في باريس وتنقلب حياتها حياة تعيسة.
ويتوالى نجاح إبراهيم في عمله بعد تخرجه في كلية الطب، لكنه كان يعيش دائماً في وحدة لا تنقطع ومع ذكريات حبه لفريدة.
ينتقل في المناصب حتى يصبح طبيباً لامعاً مشهوراً، وفي هذه الأثناء يتم طلاق فريدة في باريس بسبب شكل حياة زوجها الأوروبية التي تتنافى مع التقاليد الشرقية التي تربت عليها، ثم تعود إلى القاهرة.
كانت فريدة دائمة الشكوى من صداع شديد بالرأس، وحين أشتد ألم الصداع المتناوب في رأسها انتهزت جدتها الفرصة لتعرضها على إبراهيم، وبعد الفحوصات والتحاليل يشك إبراهيم أنها مصابة بمرض خبيث مميت فينهار، ويخفي عنها الحقيقة وعن أهلها ويوافق والدهيا ويباركا زواجهما، ويسافرا معاً إلى لندن؛ وهناك تجري فريدة التحاليل والفحوصات مرة أخرى ليتأكد إبراهيم بالفعل أنها مريضة، فييأس ويحزن حزناً شديداً، ثم تفاجأ فريدة هي الأخرى بحقيقة مرضها الذي لا شفاء منه، ويعودان معاً إلى مصر، وهنا ينتهي الفيلم بمشهد فريدة وإبراهيم على البحر تحتضر وهي في أحضانه.
استوحى الناقد السينمائي رفيق الصبان قصة الفيلم من قصة واقعية عاشها المطرب المصري عبد الحليم حافظ.
وتدور أحداث الفيلم بأن ترضخ فريدة (بوسي) لضغط والدها وتتزوج من رجل الأعمال الكبير أسامة (سعيد عبد الغني) رغم حبها لطالب بكلية الطب إبراهيم (نور الشريف) ـ وتعيش مع أسامة في باريس وتنقلب حياتها حياة تعيسة.
ويتوالى نجاح إبراهيم في عمله بعد تخرجه في كلية الطب، لكنه كان يعيش دائماً في وحدة لا تنقطع ومع ذكريات حبه لفريدة.
ينتقل في المناصب حتى يصبح طبيباً لامعاً مشهوراً، وفي هذه الأثناء يتم طلاق فريدة في باريس بسبب شكل حياة زوجها الأوروبية التي تتنافى مع التقاليد الشرقية التي تربت عليها، ثم تعود إلى القاهرة.
كانت فريدة دائمة الشكوى من صداع شديد بالرأس، وحين أشتد ألم الصداع المتناوب في رأسها انتهزت جدتها الفرصة لتعرضها على إبراهيم، وبعد الفحوصات والتحاليل يشك إبراهيم أنها مصابة بمرض خبيث مميت فينهار، ويخفي عنها الحقيقة وعن أهلها ويوافق والدهيا ويباركا زواجهما، ويسافرا معاً إلى لندن؛ وهناك تجري فريدة التحاليل والفحوصات مرة أخرى ليتأكد إبراهيم بالفعل أنها مريضة، فييأس ويحزن حزناً شديداً، ثم تفاجأ فريدة هي الأخرى بحقيقة مرضها الذي لا شفاء منه، ويعودان معاً إلى مصر، وهنا ينتهي الفيلم بمشهد فريدة وإبراهيم على البحر تحتضر وهي في أحضانه.
استوحى الناقد السينمائي رفيق الصبان قصة الفيلم من قصة واقعية عاشها المطرب المصري عبد الحليم حافظ.