مسلسل كويتي درامي، عرض في رمضان عام 1983، على تلفزيون الكويت، وحقق نجاحا كبيرا، وحظي بإشادة النقاد والمشاهدين، ورغم مرور أكثر من ربع قرن على إنتاج «الأسوار» فإن العمل يستقطب الجمهور عندما يعرض على أي محطة فضائية، ويندمج الجمهور مع شخوصه وأحداثه وكأنه يتابع العمل لأول مرة.
عكف على كتابة المسلسل الكاتب طارق عثمان، وجعل المحور الرئيسي له ثانوية البنات، حيث تنطلق من خلالها الأحداث، وقد تكون هي المرة الأولى التي تتم فيها مناقشة مشاكل التدريس والطالبات بالشكل الذي صاغه طارق، والذي أثبت نفسه في المجال التربوي، وإن كان تأثره والتصاقه بالنسبة للمشاكل التربوية بسبب إدخال مشاهد عديدة من المدرسة في أعماله، ولأن مكان تصوير العمل هو مدرسة للبنات، فلا شك أن نصيب الأسد من البطولة كان للعنصر النسائي بمجموعة ضخمة من كبار الفنانات في الكويت، وتتفرع من أسرة المدرسة الأم أربع أسر ننتقل معها إلى بيوتها.
عكف على كتابة المسلسل الكاتب طارق عثمان، وجعل المحور الرئيسي له ثانوية البنات، حيث تنطلق من خلالها الأحداث، وقد تكون هي المرة الأولى التي تتم فيها مناقشة مشاكل التدريس والطالبات بالشكل الذي صاغه طارق، والذي أثبت نفسه في المجال التربوي، وإن كان تأثره والتصاقه بالنسبة للمشاكل التربوية بسبب إدخال مشاهد عديدة من المدرسة في أعماله، ولأن مكان تصوير العمل هو مدرسة للبنات، فلا شك أن نصيب الأسد من البطولة كان للعنصر النسائي بمجموعة ضخمة من كبار الفنانات في الكويت، وتتفرع من أسرة المدرسة الأم أربع أسر ننتقل معها إلى بيوتها.